فن بسيط قد لا تتقنه
تصرفك مسموحٌ لك في إي شيء بإن تفعل ماتريد، أنت انسانٌ حر كما هو الحال، شريطة أن لا تتحاوز حدود العقل والدين ثم والعاداتوالتقاليد إن أردت ذلك او كُنت تخشى المُجتمع والإنتقاد السلبي، الذي لا تعلمة! إن جميع ماتفعلة من تصرف غالِبًا يختلف عن غيرك، اذا كُنافي موضِع الإختبار، وكل فردٌ مِنا ما أن يحصل له موقف، ايًا كان صغيرًا، كبيرًا، حتى في مُحيط أُسرته يتصرف بطريقتة الخاصة، او بماتعلّم أو التي يراها مُناسبة، فالبعض يجيد ذلك، والآخر قَد يُخفق، والأجمل في هذه المرحلة ان تُحسن الخروج بطريقة لا ئقة سليمة لا تؤثرعليك! وان لا تخفق! لكِن ماهو سبب الإخفاق؟ او عدم حُسن التصرف؟! "هو عدم التفكير اللحظي، فيما "يستدعي موقِف السُرعة " او"التفكير المُكثّف في المواقف التالية"، وقياس الأمر على المستوى المطلوب منك!
لذلك ان كُنت تهُم في أمرٍ ما وكانت لديك فرصة في في ترتيب تصرفك، فكّر بأكبر قدرٍ ممكن حتى تدُق ساعة الصِفر وتُعلن خُلاصة ماوصلتإلية، بينك وبين اختلاف موازين النتيجة (شعرة تفكير) عليك ان تتقِن هذا الفَن بواسِطة التأني فيما يستدعي عدم الإستعجال، تجِد فيما بعدان جميع المواقف التي تواجهك تحسِن التصرُف بها ونتائجها مُرضية بالنسبِة لك.
تعليقات
إرسال تعليق